•الْحُبُّ عَطَاءُ مُتَبَادَلُ وَإلّا فِلْمَ نُسَمِّيهِ حباً•
لَا تَظُنُّ أَنَّ الْحُبَّ يَمُوتُ ، فَبِالرَّغْمِ مِنْ هَشَاشَتِهِ
فَهُوَ يَدُومَ طَوِيلَا
•
•أَزِحْ الْغُبَارَ عَنْ قَلْبِكَ وَلَا تَيْأَسُ•
هُنَاكَ شَخْصُ حَوْلَكَ يَحْتَاجُ لِأَنَّ يَعْرُفَ قِيمَتُهُ لَدَيكَ
•إِنَّ مِنْ يُحَبُّكَ حُبَّ حَقِيقِيِ يُعَاتَبُ وَيَجْتَهِدُ•
كَيْ لَا يَفْقِدُكَ
•
•فَإِنَّ أَرَدْتِ أَنَّ تُفَتِّشَ عَنْ قَلْبِكَ سَتَجِدُهُ حَيْثُ وضعتِهِ•
أَوَّلَ مَرَّةً
•
•فَمَهْمَا اِبْتَعَدْتِ سَتَجِدُهُ بِالتَّأْكِيدِ مَكَانَهُ•
إِيَّاكَ وَالْفِرَاقَ فَفِيه جَفَاءٌ
•أَرَأَيْتِ الْوُرُودَ فِي الجنائن•
أتراك لَوْ قَطَعْتِ عَنْهَا الْمَاءُ
•
•هَلْ تَعِيشُ ؟؟
الْحُبُّ كَالْْوَرْدِ وَالْقَلْبِ جَنَّتَهُ وَالْحُبَّ مِنْ الآخرين•
هُوَ الْمَاءُ الَّذِي يُحَيَّا بِهِ
•
•كَوَرْدِ الجنائن إِنَّ بَقَّي•
النَّاسُ يَقْطُفُوهُ دُونَ أَنَّ يَسْقُوهُ فَسَيَجُفُّ وَيَمُوتُ
•
•الْحُبُّ عَطَاءُ مُتَبَادَلُ وَإلّا فِلْمَ نُسَمِّيهِ حباً•
لَا تَظُنُّ أَنَّ الْحُبَّ يَمُوتُ ، فَبِالرَّغْمِ مِنْ هَشَاشَتِهِ
فَهُوَ يَدُومَ طَوِيلَا
•
•أَزِحْ الْغُبَارَ عَنْ قَلْبِكَ وَلَا تَيْأَسُ•
هُنَاكَ شَخْصُ حَوْلَكَ يَحْتَاجُ لِأَنَّ يَعْرُفَ قِيمَتُهُ لَدَيكَ
لَا تَظُنُّ أَنَّ الْحُبَّ يَمُوتُ ، فَبِالرَّغْمِ مِنْ هَشَاشَتِهِ
فَهُوَ يَدُومَ طَوِيلَا
•
•أَزِحْ الْغُبَارَ عَنْ قَلْبِكَ وَلَا تَيْأَسُ•
هُنَاكَ شَخْصُ حَوْلَكَ يَحْتَاجُ لِأَنَّ يَعْرُفَ قِيمَتُهُ لَدَيكَ
•إِنَّ مِنْ يُحَبُّكَ حُبَّ حَقِيقِيِ يُعَاتَبُ وَيَجْتَهِدُ•
كَيْ لَا يَفْقِدُكَ
•
•فَإِنَّ أَرَدْتِ أَنَّ تُفَتِّشَ عَنْ قَلْبِكَ سَتَجِدُهُ حَيْثُ وضعتِهِ•
أَوَّلَ مَرَّةً
•
•فَمَهْمَا اِبْتَعَدْتِ سَتَجِدُهُ بِالتَّأْكِيدِ مَكَانَهُ•
إِيَّاكَ وَالْفِرَاقَ فَفِيه جَفَاءٌ
•أَرَأَيْتِ الْوُرُودَ فِي الجنائن•
أتراك لَوْ قَطَعْتِ عَنْهَا الْمَاءُ
•
•هَلْ تَعِيشُ ؟؟
الْحُبُّ كَالْْوَرْدِ وَالْقَلْبِ جَنَّتَهُ وَالْحُبَّ مِنْ الآخرين•
هُوَ الْمَاءُ الَّذِي يُحَيَّا بِهِ
•
•كَوَرْدِ الجنائن إِنَّ بَقَّي•
النَّاسُ يَقْطُفُوهُ دُونَ أَنَّ يَسْقُوهُ فَسَيَجُفُّ وَيَمُوتُ
•
•الْحُبُّ عَطَاءُ مُتَبَادَلُ وَإلّا فِلْمَ نُسَمِّيهِ حباً•
لَا تَظُنُّ أَنَّ الْحُبَّ يَمُوتُ ، فَبِالرَّغْمِ مِنْ هَشَاشَتِهِ
فَهُوَ يَدُومَ طَوِيلَا
•
•أَزِحْ الْغُبَارَ عَنْ قَلْبِكَ وَلَا تَيْأَسُ•
هُنَاكَ شَخْصُ حَوْلَكَ يَحْتَاجُ لِأَنَّ يَعْرُفَ قِيمَتُهُ لَدَيكَ
تذكُّرُ الماضي والتفاعلُ معه واستحضارُه ، والحزنُ لمآسيه
حمقٌ وجنونٌ ، وقتلٌ للإرادةِ وتبديدٌ للحياةِ الحاضرةِ. إن ملفَّ
الماضي عند العقلاء يُطْوَى ولا يُرْوى ، يُغْلَقُ عليه أبداً في
زنزانةِ النسيانِ ، يُقيَّدُ بحبالٍ قوَّيةٍ في سجنِ الإهمالِ فلا يخرجُ
أبداً ، ويُوْصَدُ عليه فلا يرى النورَ ؛ لأنه مضى وانتهى ،
لا الحزنُ يعيدُهَ ، ولا الهمُّ يصلحهُ ، ولا الغمَّ يصحِّحُهُ ، لا
الكدرُ يحييهِ ، لأنُه عدمٌ ، لا تعشْ في كابوس الماضي
وتحت مظلةِ الفائتِ ، أنقذْ نفسك من شبحِ الماضي ، أ
تريدُ أن ترُدَّ النهر إلى مَصِبِّهِ ، والشمس إلى مطلعِها ،
والطفل إلى بطن أمِّهِ ، واللبن إلى الثدي ، والدمعة إلى
العينِ ، إنَّ تفاعلك مع الماضي ، وقلقك منهُ واحتراقك بنارهِ
، وانطراحك على أعتابهِ وضعٌ مأساويٌّ رهيبٌ مخيفٌ مفزعٌ .
القراءةُ في دفتر الماضي ضياعٌ للحاضرِ ، وتمزيقٌ للجهدِ ،
القراءةُ في دفتر الماضي ضياعٌ للحاضرِ ، وتمزيقٌ للجهدِ ،
ونسْفٌ للساعةِ الراهنةِ ، ذكر اللهُ الأمم وما فعلتْ ثم قال
: ﴿ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ﴾ انتهى الأمرُ وقُضِي ، ولا طائل
من تشريحِ جثة الزمانِ ، وإعادةِ عجلةِ التاريخ.
إن الذي يعودُ للماضي ، كالذي
إن الذي يعودُ للماضي ، كالذي
يطحنُ الطحين وهو مطحونٌ
أصلاً ، وكالذي ينشرُ نشارةُ الخشبِ .
وقديماً قالوا لمن يبكي
على الماضي : لا تخرج الأموات من قبورهم
، وقد ذكر من يتحدثُ
على ألسنةِ البهائمِ أنهمْ قالوا للحمارِ : لمَ لا تجترُّ؟
قال : أكرهُ الكذِب.
إن بلاءنا أننا نعْجزُ عن حاضِرنا ونشتغلُ بماضينا ، نهملُ قصورنا الجميلة ،
إن بلاءنا أننا نعْجزُ عن حاضِرنا ونشتغلُ بماضينا ، نهملُ قصورنا الجميلة ،
ونندبُ الأطلال البالية ، ولئنِ اجتمعتِ الإنسُ والجنُّ على إعادةِ ما
مضى لما استطاعوا
؛ لأن هذا هو المحالُ بعينه .
إن الناس لا ينظرون إلى
إن الناس لا ينظرون إلى
الوراءِ ولا يلتفتون إلى الخلفِ ؛
لأنَّ الرِّيح تتجهُ إلى الأمامِ والماءُ ينحدرُ إلى الأمامِ
، والقافلةُ تسيرُ إلى الأمامِ ، فلا تخالفْ سُنّة الحياة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق